الدراسه وما ادراك

[/right]هلا كل الاصحاب بعد قليل نلتقى فى يوم السبت المقبل ان شاء الله تعالى نلتقى مع تجديدات فى حياتنا وشخصياتنا تبدا الكليه ويبدا ال............ يبدا الهم بالاستيقاظ مبكرا ثم نلتقى مع الهم الثانى حيث انتظار المواصلات وننتهى من هذه المشكله لنجد اليوم الطويل والدراسه والحر الذى لا يقاوم ثم نلتقى مع الهم الاخر حيث انتظار المواصلات ثانيه ولكن هذا الانتظار يكون ف الحر الشديد ثم نذهب للبيت لننام ونستيقظ لنرى يوما جديدا وهكذا ههههههههههههههه اصحابى لم اقصد التنكيد عليكم ولكن اردت ان تشاركونى الراى كيف يمكن ان نجعل الكليه شيئا محببا لنا لاهما نؤديه
انتظر ارااكم...........................

انا اكتر حاجه نفسى اعرفها مين العميد الجديد والسبت اجازة ولا لا ويا تارى العميد ده ظروفه ايه احسن ولا ؟

لأ هوا أكيد ولا
البلد دى ما فيش حد بييجى فيها أحسن من اللى قبله حتى فى الكليه
الله يرحم البارودى لما قال
بئس العشير وبئست مصر من بلد ................أضحت مناخا لأهل الزور والخطل
أرض تأثل فيها الظلم وانقذفت....................... صواعق الغدر بين السهل والجبل
وأصبح الناس فى عمياء مظلمة ................... لم يخط فيها إمرؤ إلا على زلل

ياحاج عناني بشروا ولا تنفروا
تفائل خير ياعزيزي

ان شاء الله الجاي هيبقي000000000000000؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ياعالم

ياساتر يارب ياعنانى تفائل يابنى بقى اية السواد دة

ههههههههههههههه
يا ابنى أنا لو مش بتفاءل كان زمانى مت من الغيظ والهم

أنا بعتبر نفسى أكبر متفائل فى العصر الحديث بدليل إنى لسا عايش فى بلد زى مصر .

كان لسا من كان يوم واحد من أهل الفضل بيحكيلى فبيقوللى دكتور صيدلى يعرفه بيبيع الصيدليه بتاعته بخسارة 20 ألف جنيه وبيبيع عربيته خسرانه برده فبيقول ولما سألته ليه يا دكتور بتعمل كده رد عليا بحسرة وإنفعال رد عنيف قرفت زهقت من البلد دى اللى كلها حراميه اتخنقت وهآخد مراتى وأمى وأسيبهالهم مخضرة إياك يشبعوا فيها .

ولسا أخويا بيحكيلى كان فى الزقازيق النهارده فلقى واحد بيتخانق مع أمين شرطه وفجأه أنفعل الراجل وبعلو حسه قال يسقط مبارك يسقط حبيب العادلى .

والله الكلام اللى بقوله ده صحيح
أنا مش بسودها يا جماعة هيا سودا لوحدها والله واللى مش شايفها كده يبقى يروح يفصل نظاره لإنه لا مؤاخذه ما بيشوفش .

ع فكرة الموضوع عن الدراسه ياجماعه

خير خير

انا حاسه ان الواحد هيتغير كتير ف شخصيته وف حياته ف سنه خامسه دى بالذات