بالله لاتفعلها فى رمضان فهى ذنب ... نريد رمضان خاليا من الذنوب .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حلق اللحيه
أخى فى الله رمضان هو شهر الطاعة نتقرب فيه إلى الله ونسأله القبول فليس خليق بمسلم يرجوا رحمة ربه ويتذلل إليه حتى يقبله أن يعصيه وفى شهر الطاعات
لا تحلق لحيتك فى هذ الشهر على الأقل وتخلص من هذا الذنب وبعد رمضان إسأل الله أن يثبتك على الحق وأن يجلى بصيرتك

أما عن حكم اللحيه فاقرأ هذا المقال
هل تربية اللحية واجبة أو جائزة؟
وهل حلقها ذنب أو إخلال بالدين؟
وهل حلقها جائز مع تربية الشنب؟
والجواب عن هذه الأسئلة :
أن نقول : صح عن النبي صلى الله عليه وسلم ما أخرجه البخاري ومسلم في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((أحفوا الشوارب ووفروا اللحى خالفوا المشركين))، وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس)).
وخرج النسائي في سننه بإسناد صحيح عن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))
قال العلامة الكبير والحافظ الشهير أبو محمد ابن حزم: (اتفق العلماء على أن قص الشارب وإعفاء اللحية فرض) ا.هـ.
والأحاديث في هذا الباب وكلام أهل العلم - فيما يتعلق بإحفاء الشوارب وتوفير اللحى وإكرامها وإرخائها - كثير لا يتيسر استقصاء الكثير منه في هذه الرسالة، ومما تقدم من الأحاديث وما نقله ابن حزم من الإجماع يعلم الجواب عن الأسئلة الثلاثة.
وخلاصته أن تربية اللحية وتوفيرها وإرخاءها فرض لا يجوز تركه؛
لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر بذلك وأمره على الوجوب، كما قال الله عز وجل : وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا[1].
وهكذا قص الشارب واجب وإحفاؤه أفضل أما توفيره أو اتخاذ الشنبات فذلك لا يجوز؛ لأنه يخالف قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((قصوا الشوارب))، ((أحفوا الشوارب))، ((جزوا الشوارب))، ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))،
وهذه الألفاظ الأربعة كلها جاءت في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي اللفظ الأخير وهو قوله صلى الله عليه وسلم: ((من لم يأخذ من شاربه فليس منا))،
وعيد شديد وتحذير أكيد، وذلك يوجب للمسلم الحذر مما نهى الله عنه ورسوله، والمبادرة إلى امتثال ما أمر الله به ورسوله. ومن ذلك يعلم أيضاً أن إعفاء الشارب واتخاذ الشنبات ذنب من الذنوب ومعصية من المعاصي، وهكذا حلق اللحية وتقصرها من جملة الذنوب والمعاصي التي تنقص الإيمان وتضعفه، ويخشى منها حلول غضب الله ونقمته.
وفي الأحاديث المذكورة آنفاً الدلالة على أن إطالة الشوارب وحلق اللحى وتقصيرها من مشابهة المجوس والمشركين.
وقد علم أن التشبه بهم منكر لا يجوز فعله؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من تشبه بقوم فهو منهم))،
وأرجو أن يكون في هذا الجواب كفاية ومقنع.
والله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه .
منقول للأمانة

معلش يادكتور انا اختلف مع حضرتك التقرب الى الله مش باللحيه هو بزى معين!!!!! لا طبعا الحكايه مش مظاهر الحكايه حكاية جوهر هستفيد ايه يعنى لما اغير مظهرى وشكلى وانا جوهرى لسه زى ماهو ماليه الذنوب

التقرب فى العباده هو الاهم وبعدين معلش مع كامل احترامى لحضرتك اصلك هتقولى سنه والاحاديث فوق اهه
يعنى هو احنا خلاص نفذنا كل السنه الا فى الحته دى
كفايانا بقى مظاهر ربنا ينور قلوبنا بالايمان
وكل سنه وانتوا طيبين رمضان كرييييييييييم

انا راييى ياعنانى اننا نربى الايمان فى قلوبنا ونوقن بيه قولا وعملا هيكون احسن من تربيه اللحيه
وبيتهيالى ان احنا ما نحكمش بالظاهر كم من مربى لحيته يفعل الذنوب والله غفور رحيم

بفض النظر على اللي احنا حنربيه في قلوبنا او في وشنا او حتى شعرنا
فموضوع اللحية دوت موضوع خلاف بين علماء الدين زيه زي النقاب ودوت من وجهت نظري من يسر الدين وسماحته قياريت ناخده بالفهم دوت وبلاش كل واحد ياخد الموضوع على ان رايه هو الي صح وغيره غلط ونعتبر في نفس الوقت خلاف العلماء في المسالة ديت او غيرها على انه ميزة من مميزات دينناالسمح مش فرصة للتعصب والتزمت
وعلى فكرة الاديان السماوية التلاتة بتوصي باعفاء اللحية باعتبار انها من الفطرة ودليل كده حنلاقي علماء الدين والناس الملتزمين في الديانات زي الاحبار والرهبان المسيحيين حتى حاخامات اليهود بيربوا لحاهم
معليشي للاطالة

» حلوة النجاح..شنطة رمضان
» مكفرات الذنوب
» اثار الذنوب والمعاصى على الفرد والمجتمع
» رمضان ×6 صور
» طفرات رمضان