نيوفيت newvet
علامت تاريخية  303fpd11
تحية طيبة زائرنا العزيز نرجو منك االتسجيل معنا على منتدانا او التعريف بنفسك اذا كنت عضو

مع تحيات ادارة المنتدى
نيوفيت newvet
علامت تاريخية  303fpd11
تحية طيبة زائرنا العزيز نرجو منك االتسجيل معنا على منتدانا او التعريف بنفسك اذا كنت عضو

مع تحيات ادارة المنتدى
نيوفيت newvet
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نيوفيت newvet

| الطب البيطرى الحديث | الاطباء البيطريين |
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدخول

 

 علامت تاريخية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
د\محمدعجينه
عضو جديد
عضو جديد
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 89
نقاط : 26609

علامت تاريخية  Empty
مُساهمةموضوع: علامت تاريخية    علامت تاريخية  Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو 2010 - 0:10

بسم الله الرحمن الرحيم

ان شاء الله يا جماعة الموضوع يعجبكم


هو هيتكلم عن بعض الشخصيات التاريخية

والتى تركت فى نفوس العالم اجمع علامات بارزة


لا تنسى
مهما مضى من ايام وسنين


اتمنى ان ينال الموضوع اعجابكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د\محمدعجينه
عضو جديد
عضو جديد
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 89
نقاط : 26609

علامت تاريخية  Empty
مُساهمةموضوع: المهاتما غاندى " الاب الروحى للهند"   علامت تاريخية  Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو 2010 - 0:14


"صوّر لنفسك أقبح وأضأل وأضعف رجل في آسيا، له وجه وجسد كأنما صيغا من البرونز، رأسه الأشيب حليق الشعر حتى الجذور، عظمتا صدغيه بارزتان وعيناه البنيّتان تشعان طيبة قلب، وفمه واسع يوشك أن يخلو من الأسنان، وأكبر من فمه أذناه، وأنفه ضخم، نحيل الذراعين والساقين، ادّثر بثوب على ردفيه...." هكذا وصف صاحب قصة الحضارة "ول وايزيل
ديورانت" أبا الهند الحديثة المهاتما غاندي.






قاد غاندي الهند الحديثة إلى الاستقلال، والتخلص من الاستعمار الإنجليزي ولكن ليس هذا الذي يميّزه فكثر هم الذين قادوا شعوبهم إلى الاستقلال لكن، قيادة غاندي كانت مختلفة ولم يستطعها إلا القلة من البشر. كانت قيادة سلمية تنبذ العنف، لم تدع أبدا إلى قطرة دم واحدة، بل كان هدفها باستمرار الحفاظ على هذا الدم. الذين يعرفون المثاليات يعلمون كم هي عسيرة المنال، ليس امتياز غاندي في كونه ساهم في استقلال بلده، بل لأنه كان صادقا بشكل عجيب وكان يحمل حبا لا أعلم كيف احتواه قلبه. كان غاندي محاربا بسلاح الحب، كان مؤمنا بأن الشر موجود فقط في دواخلنا وأن حربنا حقا معه. وياله من درس.





لنعد الآن إلى القصة من البداية، ولد موهانداس كارام شاند غاندي في الهند في الثاني من أكتوبر 1869 لأسرة متعلمة وتزوج في سن مبكرة، في الثانية عشرة حسب الأعراف الهندية ذلك الوقت، وفي سن الثامنة عشرة نجح في امتحانات الدخول للجامعة، وسافر إلى لندن ليدرس القانون ثم عاد سنة 1891 إلى الهند ليمارس المحاماة في بمباي وأدت به إحدى القضايا إلى السفر إلى جنوب إفريقيا التي كانت تتواجد فيها جالية هندية كبيرة. وجد غاندي بني قومه يعانون من سوء المعاملة ومن التمييز العنصري ومشاكل كثيرة أخرى. تبنى غاندي هذه القضايا وسخّر وقته من أجل الوقوف في وجه الحكومة الجنوب إفريقية بوصفه الهندي القانوني. تبنى غاندي هذه القضية بدون أجر وحقق في آخر الطريق غايته بعد أن سلّمت له الحكومة بمطالبه التي كان من أهمها إعادة الثقة للهنود المهاجرين وتخليصهم من عقد الخوف والنقص، إنشاء صحيفة "الرأي الهندي" التي دعا عبرها إلى فلسفة اللاعنف، تأسيس حزب المؤتمر الهندي ليدافع عبره عن حقوق العمال الهنود، محاربة قانون كان يحرم الهنود من التصويت، مكافحة قانون إلغاء عقود الزواج غير المسيحية. الغريب أن هذه القضية استغرقت من الوقت أكثر من عشرين سنة. ولكنها أظهرت نواة وبذرة فكرة غاندي في مقاومة الظلم. يمكن تلخيصها في التالي : نبذ العنف واحترام القانون والصمود والصبر مع اشتداد الأزمات.
عاد غاندي بعد نجاحه هذا إلى وطنه ليكتشف الأوضاع المزرية التي كان يعانيها إخوانه الهنود. الجهل، الفقر، المرض، كانت تسود البلاد خصوصا في المناطق الفقيرة والهامشية. توصل غاندي من خلال هذه المشاهد إلى أن الإنسان الهندي وصل إلى مرحلة من الذل لا ينبغي السكوت عنها. طبعا الهند في ذلك الوقت كانت تعيش تحت الاستعمار الإنجليزي.
كانت الأجواء في ذلك الوقت أجواء الحرب العالمية الأولى وكانت قد ظهرت في الهند الكثير من الدعوات للاستقلال أو الحكم الذاتي، في البداية كان غاندي يرى، محسنا الظن، أن بريطانيا وبعد أن تفرغ من الحرب وتقديرا لموقف الهند معها لن تمانع في منحها حريتها. لكن الإنجليز خيبوا ظنه وأصدروا ما عرف في ذلك الوقت بـ"قوانين رولند" التي قضت على حرية الكلام والنشر بعد ذلك ارتكب الجنود الإنجليز المجزرة الشهيرة "أمر تسار". في هذه الأجواء قرر غاندي قرارا حازما وفوريا. يجب أن يرحل الإنجليز. أعاد غاندي، نتيجة لهذا القرار، الأوسمة التي قد تحصّل عليها من الحكومات الإنجليزية المتتابعة. ووجه الدعوة للشعب الهندي مطالبا إياه بالعصيان المدني.






كان غاندي إلى هذا الوقت قد حاز شهرة عظيمة بسبب ما قام به للهنود في جنوب إفريقيا وبسبب السمعة الحسنة التي تحلى بها على الدوام. ولذا كانت استجابة الشعب الهندي للمهاتما فورية، فقد كانوا ينتظرون طويلا نداء قائدهم الملهم. هذا الهيجان الشعبي لم يكن من الممكن ضبطه رغم تأكيد غاندي على نبذ العنف والعصيان السلمي مما أدى إلى سقوط ضحايا والكثير من الأحداث المؤسفة وهذا الأمر قاد غاندي إلى توجيه دعوة أخرى إلى الشعب الهندي بتأجيل الدعوة إلى العصيان المدني لأن الحركة بدأت تخرج عن مسارها وبدأ الغوغاء يسيطرون فيها على الأوضاع.
في هذه اللحظات (مارس 1922) قررت الحكومة القبض على غاندي بتهمة إثارة الناس بمنشوراته. وقف غاندي أمام القاضي وأدلى بمرافعة شهيرة مازال يتذكرها الكثير حتى الآن . اعترف غاندي في هذه المحاكمة بالمسؤولية عن الأحداث التي وقعت، قال "أردت أن أجتنب العنف، ومازلت أريد اجتناب العنف، فاجتناب العنف هو المادة الأولى في قائمة إيماني، وهو كذلك المادة الأخيرة من مواد عقيدتي، لكن لم يكن بد من الاختيار فإما أن أخضع لنظام الحكم الذي أضر ببلدي كثيرا وإما أن أتعرض للخطر الناشئ عن ثورة بني وطني الغاضبة. أعلم أنهم جاوزوا الحد المعقول أحيانا وإني آسف لهذا أسفا شديدا ولذا فأنا هنا لأتقبل أقسى عقوبة تقضون بها عليّ بسبب ما يعده القانون جريمة مقصودة وما يبدو لي أنه أسمى ما يجب على المواطن أداؤه".
حكم عليه القاضي آسفا بست سنوات. وضع غاندي برنامجا دقيقا سيتبعه في السجن يتركز في القراءة والتأمل. إلا أن الحكومة عادت وأفرجت عنه بعد سنتين بسبب حالته الصحية. لم يثن هذا الحكم غاندي عن مسيرته من أجل وطنه، فقاد سنة 1931 مسيرة الملح الشهيرة التي جاءت احتجاجا على حصر استخراج الملح في الشركات البريطانية. قاد مسيرة حاشدة على البحر ليستخرج بنفسه ومعه الحشود الهائلة الملح من البحر ويستغني بذلك عن التعامل مع الشركات الإنجليزية. وفي 1940 عاد مرّة أخرى ليقود حملة عصيان سلمية احتجاجا على إعلان بريطانيا الهند دولة محاربة لدول المحور دون أن تنال استقلالها مما أدى إلى إعادة اعتقاله مرّة أخرى.






مع نهاية الحرب العالمية الثانية أصبح استقلال الهند عن بريطانيا قريب المنال إلا أن هناك دعوات تصاعدت لتقسيم الهند على أساس ديني بين الهندوس (الهند) والمسلمين (باكستان) قاوم غاندي هذه النزعات ولكنه فشل، ولكنه وقف موقفا صلبا من تقاتل الهندوس والمسلمين حيث كان يصوم ويعلن أنه لن يتوقف عن الصوم حتى يتوقف القتال مراهنا على حب الشعب الهندي بكل تنوعاته الدينية له.






حارب غاندي العنف على طول الخط وانتصر عليه حتى ولو انتقم منه المتطرفون الذين لا يعيشون إلا على العنف. وهذا ما حدث فعلا إذ أقدم أحد المتطرفين الهندوس في 30 يناير 1948 على قتل غاندي بسبب أنه كان يدافع عن حقوق الأقلية المسلمة في الهند.
يجب أن يذكر غاندي في أوقات الحروب لأن ما دعا إليه طوال عمره من نبذ العنف والدعوة للتعبير السلمي عن الرفض هو الحل للهمجية البشرية المستشرية هذه الأيام. أحب أن أختم هذا المقال ببعض المقولات التي تحدثت عن المهاتما غاندي. يقول جواهر لال نهرو " في ظل الاضطراب والعذاب الذي يسود العالم اليوم، أعتقد أن لرسالة غاندي أهمية خاصة لنا جميعا، في كل العالم، نحن نعيش تحت شبح القنابل الذرية والحرارية والأخبار المميتة من تفجيرها (يشير إلى تفجيرات هيروشيما وناجازاكي) ويتحقق لدينا أن هذه التفجيرات تشكل إهانة إلى الجنس البشري... إن أهم صفتين من صفات غاندي الرائعة هي غياب الخوف والتحرر من الكراهية والبغضاء". كما قال عنه عالم الفيزياء الشهير ألبرت آينشتاين "إن الأجيال القادمة لن تصدق أن رجلا من لحم ودم كان على هذه الأرض مثل غاندي".








منقول
للكاتب عبدالله المطيري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د\محمدعجينه
عضو جديد
عضو جديد
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 89
نقاط : 26609

علامت تاريخية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علامت تاريخية    علامت تاريخية  Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو 2010 - 0:21

(2 أكتوبر 1869 - 30 يناير 1948) كان السياسي البارز والزعيم الروحي للهند خلال حركة استقلال الهند. كان رائداً للساتياغراها وهي مقاومة الاستبداد من خلال العصيان المدني الشامل، التي تأسست بقوة عقب أهمسا أو اللاعنف الكامل، والتي أدت إلى استقلال الهند وألهمت الكثير من حركات الحقوق المدنية والحرية في جميع أنحاء العالم. غاندي معروف في جميع أنحاء العالم باسم المهاتما غاندي (بالسنسكريتية : महात्मा المهاتما أي 'الروح العظيمة'، وهو تشريف تم تطبيقه عليه من قبل رابندراناث طاغور، [1] وأيضاً في الهند باسم بابو (بالغوجاراتية : બાપુ بابو أي "الأب"). تم تشريفه رسمياً في الهند باعتباره أبو الأمة؛ حيث إن عيد ميلاده، 2 أكتوبر، يتم الاحتفال به هناك كـغاندي جايانتي، وهو عطلة وطنية، وعالمياً هو اليوم الدولي لللا عنف.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



سافر غاندي إلى بريطانيا عام 1882 لدراسة القانون، وعاش في الشهور الأولى من إقامته في لندن في حال من الضياع، وعدم التوازن، والرغبة في أن يكون رجلاً انكليزياً نبيلاً. غير أنه سرعان ما أدرك أنه لا سبيل أمامه سوى العمل الجاد، خاصةً أن وضعه المالي والاجتماعي لم يكونا يسمحان له باللهو وضياع الوقت. وسرعان ما عاد غاندي إلى تدينه والتزامه وسعيه إلى الحقيقة والأخلاق. فأخذ يتعلم القانون، ويعمل على تفسير النصوص بطريقة تناسب عقلية شعبه، ويقبل ما يشبع العقل، ويوحِّد عقله مع دينه، ويطابقه بما يملي عليه ضميره.
بدأت ملامح شخصية غاندي تتضح؛ وكانت نباتيته مصدراً دائماً لإحراجه، فهذه النباتية موروث ثقافي تحول عنده إلى قناعة وإيمان، فأنشأ نادياً نباتياً، رأسه الدكتور أولدفيلد محرِّر مجلة "النباتي"، وصار السيد ادوين آرنولد نائباً للرئيس، وغاندي أميناً للسر. ويبدو أن حياة غاندي في انكلترا، وتجاربه فيها، كانتا تتقيدان بوجهة نظره الاقتصادية وومفهومه للصحة.
عاد غاندي إلى الهند في تموز عام 1890، بعد حصوله على الإجازة الجامعية التي تخوله ممارسة مهنة المحاماة. إلا أنه واجه مصاعب كثيرة، بدأت بفقدانه والدته التي غيبها الموت، واكتشافه أن المحاماة ليست طريقاً مضمونةً للنجاح. وقد أعاده الإخفاق من بومباي إلى راجكوت، فعمل فيها كاتباً للعرائض، خاضعاً لصلف المسؤولين البريطانيين. ولهذا السبب لم يتردد في قبول عرض للتعاقد معه لمدة عام، قدَّمته له مؤسسة هندية في ناتال بجنوب إفريقيا. وبدأت مع سفره إلى جنوب إفريقيا مرحلة كفاحه السلمي في مواجهة تحديات التفرقة العنصرية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د\محمدعجينه
عضو جديد
عضو جديد
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 89
نقاط : 26609

علامت تاريخية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علامت تاريخية    علامت تاريخية  Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو 2010 - 0:38


"إن اللاعنف هو القوة العظمى لدى الإنسان. وهو أعظم من ما أبدعه الإنسان من أكثر الأسلحة قدرة على التدمير".

المهاتما غاندي


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

المهاتما غاندي هو اب الهند الحديثه وفلسفته تهتم بالنضال السلمي وهو السلاح الاقوي ضد قوى الاستعمار في حرب الاستقلال الهنديه ... ضد المستعمرين الانجليز ...

---------------------------------------------------------------------------------------

ومن اقوال المهاتما غاندي او الفيلسوف المناظل كما يصح لنا ان نسميه التالي :


( يجب أن لا تفقدوا الأمل في الإنسانية. أن الإنسانية محيط، وإذا ما كانت بضع قطرات من المحيط قذرة فلا يصبح المحيط بأكمله قذرا. )

( إن النصر الناتج عن العنف هو مساوي للهزيمة، إذ انه سريع الانقضاء. )

( إن العين بالعين تجعل العالم بأكمله أعمى. )

( أنا لا أريد أن يكون منزلي محاطا بجدار من كافة النواحي ولا أريد نوافذي أن تكون مسدودة. أريد أن تكون ثقافات كافة البلدان منتشرة حول منزلي بحرية. ولكني ارفض أن انسف من قبل أي منها. )

( أين يتواجد الحب تتواجد الحياة. )

( ليس هنالك طريق للسلام، بل أن السلام هو الطريق. )

( إن اللاعنف والجبن لا يتماشيان معا. بامكاني القيام بتخيل شخص كامل التسليح هو في داخله جبان. إن حيازة الأسلحة تعني تواجد عنصر خوف، إذا لم يكن جبن. ولكن اللاعنف الحقيقي هو استحالة دون حيازة عدم الخوف الغير زائف. )

( إن اللاعنف هو أعظم قوة متوفرة للبشرية. إنها أقوى من أقوى سلاح دمار تم تصميمه ببراعة الإنسان. )

( إن حرمان شخص من حريته الطبيعية وإنكاره أسباب الراحة العادية هو أسوأ من تجويع الجسد؛ إذ أن ذلك هو تجويع للروح القاطنة في الجسد. )

( يمكنك أن تقيدني، يمكنك أن تعذبني، يمكنك حتى أن تقوم بتدمير هذا الجسد، ولكنك لن تنجح أبدا في احتجاز ذهني. )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بريق الماس
عضو مشارك
عضو مشارك
بريق الماس


عدد المساهمات : 136
نقاط : 27019
العمر : 33

علامت تاريخية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علامت تاريخية    علامت تاريخية  Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو 2010 - 3:00

تسلم ايدك يادكتور موضوع جميل جدا كالمعتاد منك
وشخصيه حلوه اوووووى وخصوصا الاقاويل دى حلوه اووووووى

( إن اللاعنف هو أعظم قوة متوفرة للبشرية. إنها أقوى من أقوى سلاح دمار تم تصميمه ببراعة الإنسان. )
( أين يتواجد الحب تتواجد الحياة. )
دمت متألقا
مستنيين المزيييييييييد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
د\محمدعجينه
عضو جديد
عضو جديد
avatar


ذكر
عدد المساهمات : 89
نقاط : 26609

علامت تاريخية  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علامت تاريخية    علامت تاريخية  Icon_minitimeالجمعة 9 يوليو 2010 - 18:07

الله يخليكى


ونورتى الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
علامت تاريخية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» علامات تاريخية 2..نيلسون منديلا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نيوفيت newvet  :: سلة المهملات :: ساحة الحوار والنقاش :: قضايا واراء-
انتقل الى:  
المشاركات المنشورة بالمنتدى لاتعبر بالضرورة عن رأي إدارة المنتدى ولا تمثل إلا رأي أصحابها فقط
Powered by
phpBB Version2
Copyright ©2010 - 2011, Jelsoft Enterprises Ltd