رساله إلي حسام المعظمي

هههههههههههههههههه الله المستعان مش كفاية ان الاستشهاد لا يصح لتوصيل المعنى المطلوب لا كمان الشاهد فيه كلام يلا حظنا شويه فى الدنيا دى الله المستعان

بس ما شاء الله رساله ماتعه فى اسلوبها ( اهـ. وقلت : ) واسلوب الباحثين اللى يثير الغبطة فى نفس الواحد
يلا ياعم لاقيت اللى تنفس فيه. الله المستعان

بس مش حسيبك برضه
انت فى استهلالك ذكرت كلمة -ياد- لوسمحت ابحث عنها فى ماده ايه واى قاموس .....اكيد قاموس بيطرى محض

انت قلت قال ابن عساكر وهو
حديث غريب يعني ضعيف الغريب مش ضعيف د صحيح لكن فيه انفراد فى السند اكيد انت تعرف كده يا شيخنا ومش بعيد يكون ليه متابع يقويه -بس لو فيه كان ذكره من قال بصحته

وفى الختام ادعو الله ان يعلمنا واياكم
سلام

لا ورايح يفتحلك الموضوع بعد مااتقفل

د/ جمال العيسوى كتب:

لا ورايح يفتحلك الموضوع بعد مااتقفل

ده قصر ديل يا جمال ما انت عارف صاحبك

ماشى ياشيخ انا بحبك مش لازم تشمت فيا الاعادى
وبعدين اللى فهمته انه فى خلط عندك فى غرابة المتن والاسناد واظن ان ابن عساكر كان يقصد الاسناد لانك ذكرت اية تؤيد او يؤيدها الحديث بذلك تقطع غرابة المتن نيجى بأه على غرابة الاسناد

اولا نوع الحديث من حيث عدد الرواه متواتر وآحاد
المتواتر اصح الصحيح من الحديث وعددهم 314 على ما اذكر-معلش مش حدور-وهو الحديث الذى رواه جمع عن جمع يستحيل تواطؤهم على الكذب

اما الآحاد فينقسم الى غريب وعزيز ومشهور
الغريب تفرد بروايته راو فى اى طبقه من طبقات السند
العزيز تفرد بروايته راويان
المشهور ما رواه ثلاثة فاكثر مالم يصل حد التواتر
اقول : ضد الغريب المتواتر ليس كما ذكرت

دلائل ما جعلنى احسب الخلط فى غرابة المتن الاتى

أحمد شعبان كتب:

وروى محمد بن جابر عن
الأعمش عن إبراهيم قال : (( كانوا يكرهون غريب الحديث ، وغريب الكلام )) .


ونقل محمد بن سهل بن
عسكر عن أحمد قال : (( إذا سمعت أصحاب الحديث يقولون : هذا الحديث غريب أو
فائدة ، فاعلم أنه خطأ أو دخل حديث في حديث ، أو خطأ من المحدث ، أو ليس له
إسناد ، وإن كان قد روى شعبة ، وسفيان .

يعنى السند صحيح

أحمد شعبان كتب:

وقال أحمد بن يحيى
سمعت أحمد غير مرة يقول : (( لا تكتبوا هذه الأحاديث الغرائب فإنها مناكير
وعامتها عن الضعفاء )) .

لها علتها عن كونها غريبة على مصطلح المحدثين لا الاصوليين -غرابة المعنى لا السند-

المهم انك فصلت بعد كلامك الطويل ده

أحمد شعبان كتب:

وهي نوعان :
ما
هو شاذ الإسناد : وسيذكر الترمذي فيما بعد بعض أمثلته .
وما هو شاذ
المتن : كالأحاديث التي صحت الأحاديث بخلافها ، أو أجمعت أئمة العلماء على
القول بغيرها .

الله المستعان


ماشى يا عم احمد يا شيخنا بلاش الكلمة التانيه
وانت ياجمال بيتهيالى تمشى ورا مصلحتك افضل لان احمد مش حينفعك وحيرشك بميه وفيها صابون -سايل-عشان يزحلقك كمان


سلام

اما بعد:

فلما كثر اللغط.... فقارب الشطط .....ولم يؤمن الغلط..... رأيت ان استزيل الغيوم..... فننهل سويا من العلوم .....عسى بعين رحمة الينا ينظر.... فُيستر العيب وذنوبنا والمسلمين تُغفر

مستهلا اقول:


ان اطلاق العبارة فى كل معضله مظنة اغلاق الفهوم والاتيان بكل زعم خاطىء موهوم
ومن هنا وقع النزاع
فان كلا الباحثين الكريمين اطلق عبارته:
*أما الدكتور حسام _جعله الله للكافرين لجام_ فقد اطلق القول زاعما ان الغريب صحيح
*وأما الدكتور احمد شعبان_ نرجو له سكنى الجنان_فقد اطلق القول مُدعيا ان الغريب ضعيف
=وتششت القصد .....قكل منها يحطب فى واد .......وأصبح دون التقائهما خرت القتاد


واقول ما أراه: ان السبيل _وليس الاه_ لمن له فى الفهم باع_هو تحرير موطن النزاع
فالنزاع قائم حول الغريب وتصنيفه
ومفصلا اقول
اعلموا _علمنى الله واياكم_ان حديث الأحاد ينقسم :(1)بالنسبه لعدد طرقه الى مشهور( مستفيض) وعزيز وغريب( فرد)
والغريب او الفرد هو ما رواه راو واحد فى احدى طبقات السند
(2)وينقسم خبر الاحاد (ومنه الغريب ضمنا)من حيث قوته وضعفه الى مقبول بانواعه(صحيح او حسن او يحتج به او..)ومردود بانواعه(ضعيف مكذوب موضوع منكراو.....)

**ومن هذا يتضح ان من الغريب ماهو صحيح ومنه ما هو ضعيف
@قال النووى فى تقريبه(اذا انفرد عن الزهرى وشبهه ممن يجمع حديثه رجل بحديث سمى غريبا.............ولا يدخل فيه افراد البلدان وينقسم الى صحيح وغيره)ا.ه1\394تدريب الراوى ط دار العقيده
@وقال السيوطى فى الفيته:
(الاول المطلق فردا والذى&&&له طريقان فقط له خذى
واسم العزيزوالذى رواه&&&ثلاثة مشهورنا راّه
قوم يساوى المستفيض والاصح&&&هذا باكثر ولكن ما وضح
حد التواتر وكل ينقسم&&&لما بصحة وضعف يتسم) أ.ه1\44 الفيه السيوطى ط دار السلام
@وبهذا صرح الذهبى بافصل عبارة وأوضح بيان فقال فى الموقظة(فالغريب صادق على ما صح ومالم يصح)أ.ه ص17ط دار الاثار
**فاطلاق القول بأن كل غريب ضعيف خطأ
وكذا الاطلاق بأن كل غريب صحيح خطأ
بل الغريب ينقسم الى غريب صحيح وغريب ضعيف أو بعبارة أدق غريب مقبول وغريب مردود


**صحيح قد نص العلماء على أن الغالب فى الغريب الضعف
قال السيوطى فى الالفيه
( والغالب الضعف على الغريب وقسم الفرد الى غريب)..ا.ه
ولكن هذا من باب الغالب فى الحال ولكن ليس مطلقا لذا لايصح الحكم بالضعف بمجرد غرابه السند وانما يعامل كل حديث ببحث خاص ومن الغريب ماهو صحيح بل منه ما فى البخارى بل منه حديث النيات المشهور الذى عليه نصف مدار قبول الاعمال: حديث عمر ابن الخطاب:
(انما الأعمال بالنيات وانما لكل امرىء مانوى...)الحديث
هذا لم يروه من الصحابه من طريق تصح الا عمر وهو فرد غريب
ثم عنه علقمة ابن وقاص الليثى فقط فهو فرد غريب
وعنه محمد ابن ابراهيم التيمى فقط فهو غريب
وعنه يحيى ابن سعيد الانصارى فقط فهو غريب
ثم اشتهر من بعد يحيى رواه عنه جماعة غفيرة
وهو صحيح بل فى صحيح البخارى الذى قيل فيه:
صحيح البخارى لو انصفوه لما خط الا بماء الذهب


رواه البخارى فى سبعة مواضع فى صحيحه بل افتتح به كتابه بدلا من المقدمة

**اذا تقرر هذا فاعلم أن ماتقدم من تأصيل هو مصطلح عامة أهل هذا الفن
الا أنه يوجد من أكابر العلماء من له اصطلاح خاص به لا يفهم الا من تنصيصه هو على قصده ومراده
او استقراء عامة كتبه وطريقته فى معالجة المسائل

*من هؤالاء الاكابر الحافظ ابو عيسى الترمذى صاحب الجامع رحمه الله
فان له اصطلاحات خاصه به فى احكامه على الحديث كلامه فى الرجال(كتعريف الحديث الحسن عنده وكذا حكمة على حديث بقوله حسن صحيح وكذا الغرابه فى الحديث عنده لها فهم خاص غير المشتهر عند عامة اهل المصطلح وهى محل النزاع فى بحثنا هذا

##والقاعده(كل من ابن عساكر والترمذى والخطيبالبغدادى وابو نعيم يطلقون الغرابه فى مصنفاتهم على الحديث الضعيف)سمعتها باذنى من فم شيخينا ابو حاتم السيوطى فى تعليقه لنا على تقريب النواوى:النوع الحادى والثلاثون الغريب والعزيز

ثم وجدتان القاعده ذكرها وقررها فى حال الترمذى ويتبعه فى ذلك ابن عساكر وابو نعيم كل من: حسنة الايام محدث الشام الالبانى
وكذا المحدث الناقد عبد الرحمن بن عبد الرحيم السعد

**ملحوظة :الغرابة عند الترمذى التى تتنزل عليها القاعده هى الغرابه المطلقه لا المقيده كمثل قوله(حديث صحيح غريب او غريب من هذا الوجه او حسن صحيح غريبه او غريب من روايه فلان عن فلان)تلك لا تتنزل عليها القاعده
اما القاعده فتتنزل على الحديث الذى قيل فيه(حديث غريب)هكذا بلا اضافه او تقيد للغرابه

**استطراد:معنى الغرابه وأنواعها عند الترمذى بحث خاص يطول.. ولراقمه فيه ورقات يسر الله اتمامها

$$$$بهذا يتحرر موطن النزاع (ان ابن عساكر يطلق الغرابه فى مصنفاته على الحيث الضعيف) ولكن هذا من باب الاصطلاح الخاص به لا من باب الاطلاق المتفق عليه بين المحدثين.
هذا ما تيسر ايراده وقدر اعداده واعان اللعه على ذكره.

استطراد مليح: لما رايت فعلكم وفعلى تذكرت اقوالا منها:
1_قل لمن دبجوا الفتاوى رويدا..رُبّ فتوى تضجّ منها السماء
2_دع المساجد للعباد تسكنها ..وطف علينا عند خمار يسقينا
ما قال ربك ويل للأُلى سكروا..ولكن ويل للمصلين

ثم لما رايت ان شبيبه من المسلمين امثالنا يتذاكرون مسائل تنبو عن فهم علماء غير المسلمين غزيت نفسى بقول الاول:
أتظن أمتنا تمون بمحنة ...ساءت ظنونك فهى شر ظنون
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا الله الا انت استغفرك واتوب اليك

dr.hadi كتب:

السلام عليكم ورحمة الله
حياكم الرب حفظكم البارى ما دام فى الاقطار نجم سارى

اما بعد:

فلما كثر اللغط.... فقارب الشطط .....ولم يؤمن الغلط..... رأيت ان استزيل الغيوم..... فننهل سويا من العلوم .....عسى بعين رحمة الينا ينظر.... فُيستر العيب وذنوبنا والمسلمين تُغفر

مستهلا اقول:


ان اطلاق العبارة فى كل معضله مظنة اغلاق الفهوم والاتيان بكل زعم خاطىء موهوم
ومن هنا وقع النزاع
فان كلا الباحثين الكريمين اطلق عبارته:
*أما الدكتور حسام _جعله الله للكافرين لجام_ فقد اطلق القول زاعما ان الغريب صحيح
*وأما الدكتور احمد شعبان_ نرجو له سكنى الجنان_فقد اطلق القول مُدعيا ان الغريب ضعيف
=وتششت القصد .....قكل منها يحطب فى واد .......وأصبح دون التقائهما خرت القتاد


واقول ما أراه: ان السبيل _وليس الاه_ لمن له فى الفهم باع_هو تحرير موطن النزاع
فالنزاع قائم حول الغريب وتصنيفه
ومفصلا اقول
اعلموا _علمنى الله واياكم_ان حديث الأحاد ينقسم :(1)بالنسبه لعدد طرقه الى مشهور( مستفيض) وعزيز وغريب( فرد)
والغريب او الفرد هو ما رواه راو واحد فى احدى طبقات السند
(2)وينقسم خبر الاحاد (ومنه الغريب ضمنا)من حيث قوته وضعفه الى مقبول بانواعه(صحيح او حسن او يحتج به او..)ومردود بانواعه(ضعيف مكذوب موضوع منكراو.....)

**ومن هذا يتضح ان من الغريب ماهو صحيح ومنه ما هو ضعيف
@قال النووى فى تقريبه(اذا انفرد عن الزهرى وشبهه ممن يجمع حديثه رجل بحديث سمى غريبا.............ولا يدخل فيه افراد البلدان وينقسم الى صحيح وغيره)ا.ه1\394تدريب الراوى ط دار العقيده
@وقال السيوطى فى الفيته:
(الاول المطلق فردا والذى&&&له طريقان فقط له خذى
واسم العزيزوالذى رواه&&&ثلاثة مشهورنا راّه
قوم يساوى المستفيض والاصح&&&هذا باكثر ولكن ما وضح
حد التواتر وكل ينقسم&&&لما بصحة وضعف يتسم) أ.ه1\44 الفيه السيوطى ط دار السلام
@وبهذا صرح الذهبى بافصل عبارة وأوضح بيان فقال فى الموقظة(فالغريب صادق على ما صح ومالم يصح)أ.ه ص17ط دار الاثار
**فاطلاق القول بأن كل غريب ضعيف خطأ
وكذا الاطلاق بأن كل غريب صحيح خطأ
بل الغريب ينقسم الى غريب صحيح وغريب ضعيف أو بعبارة أدق غريب مقبول وغريب مردود


**صحيح قد نص العلماء على أن الغالب فى الغريب الضعف
قال السيوطى فى الالفيه
( والغالب الضعف على الغريب وقسم الفرد الى غريب)..ا.ه
ولكن هذا من باب الغالب فى الحال ولكن ليس مطلقا لذا لايصح الحكم بالضعف بمجرد غرابه السند وانما يعامل كل حديث ببحث خاص ومن الغريب ماهو صحيح بل منه ما فى البخارى بل منه حديث النيات المشهور الذى عليه نصف مدار قبول الاعمال: حديث عمر ابن الخطاب:
(انما الأعمال بالنيات وانما لكل امرىء مانوى...)الحديث
هذا لم يروه من الصحابه من طريق تصح الا عمر وهو فرد غريب
ثم عنه علقمة ابن وقاص الليثى فقط فهو فرد غريب
وعنه محمد ابن ابراهيم التيمى فقط فهو غريب
وعنه يحيى ابن سعيد الانصارى فقط فهو غريب
ثم اشتهر من بعد يحيى رواه عنه جماعة غفيرة
وهو صحيح بل فى صحيح البخارى الذى قيل فيه:
صحيح البخارى لو انصفوه لما خط الا بماء الذهب


رواه البخارى فى سبعة مواضع فى صحيحه بل افتتح به كتابه بدلا من المقدمة

**اذا تقرر هذا فاعلم أن ماتقدم من تأصيل هو مصطلح عامة أهل هذا الفن
الا أنه يوجد من أكابر العلماء من له اصطلاح خاص به لا يفهم الا من تنصيصه هو على قصده ومراده
او استقراء عامة كتبه وطريقته فى معالجة المسائل

*من هؤالاء الاكابر الحافظ ابو عيسى الترمذى صاحب الجامع رحمه الله
فان له اصطلاحات خاصه به فى احكامه على الحديث كلامه فى الرجال(كتعريف الحديث الحسن عنده وكذا حكمة على حديث بقوله حسن صحيح وكذا الغرابه فى الحديث عنده لها فهم خاص غير المشتهر عند عامة اهل المصطلح وهى محل النزاع فى بحثنا هذا

##والقاعده(كل من ابن عساكر والترمذى والخطيبالبغدادى وابو نعيم يطلقون الغرابه فى مصنفاتهم على الحديث الضعيف)سمعتها باذنى من فم شيخينا ابو حاتم السيوطى فى تعليقه لنا على تقريب النواوى:النوع الحادى والثلاثون الغريب والعزيز

ثم وجدتان القاعده ذكرها وقررها فى حال الترمذى ويتبعه فى ذلك ابن عساكر وابو نعيم كل من: حسنة الايام محدث الشام الالبانى
وكذا المحدث الناقد عبد الرحمن بن عبد الرحيم السعد

**ملحوظة :الغرابة عند الترمذى التى تتنزل عليها القاعده هى الغرابه المطلقه لا المقيده كمثل قوله(حديث صحيح غريب او غريب من هذا الوجه او حسن صحيح غريبه او غريب من روايه فلان عن فلان)تلك لا تتنزل عليها القاعده
اما القاعده فتتنزل على الحديث الذى قيل فيه(حديث غريب)هكذا بلا اضافه او تقيد للغرابه

**استطراد:معنى الغرابه وأنواعها عند الترمذى بحث خاص يطول.. ولراقمه فيه ورقات يسر الله اتمامها

$$$$بهذا يتحرر موطن النزاع (ان ابن عساكر يطلق الغرابه فى مصنفاته على الحيث الضعيف) ولكن هذا من باب الاصطلاح الخاص به لا من باب الاطلاق المتفق عليه بين المحدثين.
هذا ما تيسر ايراده وقدر اعداده واعان اللعه على ذكره.

استطراد مليح: لما رايت فعلكم وفعلى تذكرت اقوالا منها:
1_قل لمن دبجوا الفتاوى رويدا..رُبّ فتوى تضجّ منها السماء
2_دع المساجد للعباد تسكنها ..وطف علينا عند خمار يسقينا
ما قال ربك ويل للأُلى سكروا..ولكن ويل للمصلين

ثم لما رايت ان شبيبه من المسلمين امثالنا يتذاكرون مسائل تنبو عن فهم علماء غير المسلمين غزيت نفسى بقول الاول:
أتظن أمتنا تمون بمحنة ...ساءت ظنونك فهى شر ظنون
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا الله الا انت استغفرك واتوب اليك

لا تعليق علي المنتدي تعليقي بيني وبينك

لا فض فوك ولا تعبت يداك من الكتابة
علمكم الله ارى لتناطحى مع المدعو احمد شعبان ثمره الا وهى معرفة امثالكم من الشيوخ
اظنك احمد الهادى ان لم يخنّى ظنى
تاكدت الرسالة وهى من الغريب ماهو صحيح وماهو ضعيف

وبلاش افترى على الخلق يا شعبان عايز تعلق بايش

كنت قد كتبت مشاركتى السابقه قبل ان ارى الردين الاخيرين للدكتور حسام والدكتور احمد لذا ظهرت مشاركتى كأنها اعاده..........................................ولكنها ان شاء الله لن تخلو من افاده
وان كان بلاشك لن تخلو من عوز وخطأ
*وعذرى فى ذلك انى لم اعتمد فى بحثى (على ما ادعيه) على الشيخ الغبى(الكمبيوتر)....أعلمنيها ابو الفضل \احمد شعبان نقلا عن شيخنا ابى احمد\محمد حسان
مع قله المصادر المتاحه بين يدى ترى ما انت به بصير فى مشاركتى من نقص وعوزولكنى احسبكم اهل اعذار تجوز الله لنا ولكم عن الزلل والخطا والخطل.
ولكنى لاحظت ان معنى غرابه المتن عندك يا سيدنا حسام معناه اللغوى مراد اى ان يكون المعنى معنى مستغرب لا يتناسب مع الاصول العامة
....قلت:

اقتباس :

(وبعدين اللى فهمته انه فى خلط عندك فى غرابة المتن والاسناد واظن ان ابن عساكر كان يقصد الاسناد لانك ذكرت اية تؤيد او يؤيدها الحديث بذلك تقطع غرابة المتن نيجى بأه على غرابة الاسناد..)

وهو ليس كذلك
بل غرابه المتن لا تكون بمفردها ابدا وانما انواع الغيب
1غريب سندا لا متنا
2غريب سندا ومتنا
ولا يوجد غريب متنا لا سندا
قال النووى فى التقريب(لا يوجد غريب متنا لا سندا)
قال السيوطى(ولا ترى غريب متن لا سند)
الا ما كان من نوع افتراضى ذكره العراقى نقلا عن ابن سيد الناس فى التقييد والايضاح(ص273،274)
فراجعه تعلم انه ليس المراد ههنا
اما ماذهبت اليه من مخالفه المعنى فى المتن لمعان عامة فى الشريعه فانها مما يعل به الحديث على طرائق ..والعلة امر خفى _سيدى_....انت اعلم ببقيه الرسم(التعريف) منى.
ايضاح:منهج تصحيح الحديث او استغرابه او تضعيفه حسب موافقه للمعانى العامة فى الاسلام فقط يسمى عند اهل العلم منهج التصحيح والتضعيف الذوقى وهو منج غير منضبط مطعون فيه من عاما اهل العلم بل من جلهم ان لم يكن كلهم
وهو ليس بسبيل والا فما فائده مفخره المسلمين_علم الجرح والتعديل

**سؤال د\احمد شعبان نقلت عن ابن رجب فى شرح العلل......الصغرى ام الكبرى.حتى تراجع اذ لم اجدها فى الصغرى اذ هى التى عندى



&&اما بعد,
لما قرات ما تناولتموه اخذا وردا بينكم فى تلك الدقائق الخفيات علمت انى متطفل على مائدتكم وما حالى فى ذاك وحالكم الا كبائع زمزم على اهل مكة او كبائع التمر على اهل المدينه

اقتباس :

علمكم الله ارى لتناطحى مع المدعو احمد شعبان ثمره الا وهى معرفة امثالكم من الشيوخ

ردى: أهو انت

اقتباس :

اظنك احمد الهادى ان لم يخنّى ظنى

مش هرد عليك ولاهاقولك ساءت ظنونك فهى شر ظنون

واخيرا خاطبا ودّكم اقول
اسمحلى يا دكتور جمال اقولهم: ( يا شعبان ويا معظمى روح العب بعيد ياد انت وهو انت الاتنين طلعتو(ياد) صحيح

اقتباس :

**سؤال د\احمد شعبان نقلت عن ابن رجب فى شرح العلل......الصغرى ام الكبرى.حتى تراجع اذ لم اجدها فى الصغرى اذ هى التى عندى

أنت أجبتني عن هذا السؤال نقلا عن شيخكم أبو حاتم السيوطي

ايييييييييييييييييييييه
رحمة الله على هذا الزمان واهله
كم تذاكرنا زمانا......يوم كنا سعداء
فى رحاب الله نتراءى.....صباحا ومسااء

صدق النبى(........هوناً ما........هوناً ما........)

لا حول ولا قوة الا بالله أستغفر الله وأتوب اليه وأعتذر لكم علي تقصيري ولكن الله وحده يعلم في القلوب قال الإمام أحمد: إن لنا إخوان لا نراهم، نحن أوثق بمحبتهم ممن نراهم كل يوم. الكلام لا يستطيع أن يعبر و ليس لدي من البلاغه ما يساعدني علي قول ما في قلبي ولعل هذا سبب الابتعاد عن التواصل والله يعلم ما قل يوما ما في قلبي لكم ولكن كل يوم يزيد وتمنيت رؤيتك أمس و الأخوة يشهدون غفر الله لي ولكم والسلام