اسرائيل تهاجم قافلة الحرية

السويد واليونان وأسبانيا والدنمارك و مصر والأردن تستدعي السفراء الإسرائيليين .. والسجون تستعد لاستقبال الناشطين
السعودية تدين الإعتداءات الإسرائيلية على أسطول الحرية .. واجتماع عاجل لمجلس الأمن



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

"الاقتصادية الإلكترونية" من الرياض ووكالات الأنباء (تحديث مستمر لأحداث مهاجمة أسطول الحرية)

أدنت السعودية بقوة اليوم الإعتداءات الإسرائيلية على أسطول الحرية الذي أودى بأكثر من20 قتيلا. وجاءت الإدانة في جلسة مجلس الوزراء التي عقدت في جدة برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز. وقال بيان للمجلس إنه يستنكر ويدين المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل اليوم الاثنين إثر هجوم قواتها على أسطول الحرية الذي كان متوجهاً إلى قطاع غزة لكسر الحصار المفروض عليها من قبل السلطات الإسرائيلية. وعد هذا الهجوم عدواناً يعكس الممارسات غير الإنسانية وتحديها السافر للعالم كافة، وللقانون الدولي وإصرارها على تجويع الشعب الفلسطيني ومنع كل وسائل الإغاثة الإنسانية، وإمعاناً في قتل الأبرياء، ودعا المجلس المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه هذه الاعتداءات والسياسة الهمجية من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
أفادت القناة الثانية في التلفزيون الاسرائيلي عن ارتفاع عدد القتلى على متن اسطول الحرية الذي هاجمته البحرية الاسرائيلية فجر اليوم الى 20 قتيلا واكثر من 60 جريحا. وقالت القناة ان 20 متضامنا على الاقل قتلوا على متن (اسطول الحرية) واصيب اكثر من 60 آخرين خلال "تصدي سلاح البحرية الاسرائيلي".
وأعربت الولايات المتحدة عن "أسفها لخسارة أرواح بشرية" بعد الهجوم الإسرائيلي على الاسطول الانساني المؤيد للفلسطينيين الذي كان متجها إلى غزة وقالت أنها تريد معرفة ظروف "المأساة" كما جاء في بيان صادر عن البيت الأبيض نشر اليوم. وقال وليام بورتون احد الناطقين باسم البيت الأبيض أن "الولايات المتحدة تأسف بشدة للخسائر البشرية والجرحى وتعمل على توضيح الظروف المحيطة بهذه المأساة". ومن المنتظر أن يعقد مجلس الامن الدولي جلسة عصر اليوم بشأن الهجوم على قافلة المساعدات لغزة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صورة بثتها إحدى القنوات التركية لاقتحام الجيش الإسرائيلي لإحدى السفن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الكويتيون في قافلة الحرية بصحة جيدة


ذكر تلفزيون الكويت اليوم في خبر عاجل أن الكويتيين المشاركين بقافلة أسطول الحرية بصحة جيدة ويتم استجوابهم الان. ونقلت مراسلة التلفزيون فى غزة عن مصادر غير رسمية قولها ان الكويتيين المشاركين بقافلة الإغاثة التي تعرضت لهجوم عسكري اسرائيلي بصحة جيدة ويتم استجوابهم الان.
تضارب الأنباء حول الشيخ رائد صلاح


تضاربت الانباء حول مصير الشيخ رائد صلاح،وأكدت بعض وسائل الاعلام العربية والاسرائيلية تعرضة لاصابة إثر رصاص مباشر من قبل السلطات الاسرائيلية، فحين، نفت زوجته التي زارت المستشفى أن الى أجرى العملية ليس زوجها، وإنما شخص آخر
وأعلن محمد كايا رئيس هيئة الإغاثة التركية في غزة الاثنين سقوط "20شهيدا على الأقل" معظمهم أتراك في الهجوم الإسرائيلي على قافلة الحرية التي تنقل ناشطين ومساعدات لقطاع غزة. وقال كايا المقيم في غزة أن "عدد الشهداء وصل إلى 20شهيدا على الأقل ومعظمهم من المتضامنين الأتراك". وأكد متحدث باسم الجيش الإسرائيلي الاثنين مقتل "ما لا يقل عن عشرة من ركاب" أسطول الحرية في الهجوم الإسرائيلي على العملية التي تنقل ناشطين مؤيدين للفلسطينيين ومساعدات إلى قطاع غزة. وقال المتحدث "قتل أكثر من عشرة ركاب وفق حصيلة أولية" بدون إعطاء تفاصيل حول الجرحى.
وكان الجيش أعلن في وقت سابق أن "جنودا إسرائيليين واجهوا خلال العملية أعمال عنف جسدية شديدة واستخدم بعض الركاب أسلحة بيضاء وأسلحة يدوية وحاولوا انتزاع سلاح احد الجنود". وأضاف أن "الجنود اضطروا للحفاظ على حياتهم الى استخدام وسائل مكافحة الشغب وأطلقوا النار"، مشيرا إلى جرح "أربعة جنود احدهم بالرصاص". واستدعت وزارة الخارجية التركية الاثنين السفير الاسرائيلي بعد الهجوم الذي شنته القوات الإسرائيلية على السفينة التركية في "اسطول الحرية"، على ما افاد دبلوماسي تركي وكالة فرانس برس.
مسئول فلسطيني: لن نستقبل مساعدات أسطول الحرية بعد عجنها بالدم


قال مسئول فلسطيني اليوم إن الجهات المختصة في قطاع غزة سترفض استلام الإمدادات الإنسانية التي يقلها "أسطول الحرية" من خلال إسرائيل التي منعت وصول الأسطول إلى القطاع. وقال رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار النائب جمال الخضري ، في مؤتمر صحفي عقده في مرفأ غزة ، إن "الشعب الفلسطيني لن يستقبل المساعدات التي كانت تحملها سفن التضامن بعد أن عجنت بدماء المتضامنين".
عمرو موسى يدعو إلى إجتماع عاجل في الجامعة العربية


دعا عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية إلى عقد إجتماع عاجل لمجلس الجامعة غدا في مقر الجامعة للنظر فى الجريمة الشنعاء التى اقترفتها قوات الاحتلال الاسرائيلى فى حق المدنيين العزل وسقوط العديد من القتلى والجرحى من المشاركين فى قافلة اسطول الحرية الذين كانوا متوجهين فى مهمة انسانية الى غزة المحاصرة من قبل سلطات الاحتل الاسرائيلى.
تركيا واليونان تلغيان المناورات العسكرية مع إسرائيل


قال نائب رئيس الوزراء التركي بولنت أرينج في مؤتمر صحفي أن تركيا ستلغي ثلاث مناورات عسكرية مشتركة مزمعة مع اسرائيل احتجاجا على اقتحام قوات كوماندوس اسرائيلية سفن مساعدات كانت متجهة لقطاع غزة اليوم الاثنين.
كما اعلنت اليونان إلغاء تدريب جوي مشترك مع إسرائيل والغاء زيارة لقائد سلاح الجو الاسرائيلي كانت مقررة الثلاثاء، ردا على الهجوم الاسرائيلي على اسطول الحرية المتوجه الى غزة.
اليونان والسويد وأسبانيا والدنمارك تستدعيان السفير الإسرائيلي والاتحاد الأوروبي يطالب بفتح تحقيق عاجل


استدعت اليونان بشكل عاجل الاثنين السفير الإسرائيلي في أثينا لمطالبته ب"معلومات فورية" بشأن امن المواطنين اليونانيين المشاركين في أسطول الحرية المتوجه إلى غزة بعد شن الجيش الإسرائيلي هجوما عليه، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية اليونانية. كما استدعت الخارجية الاسبانية السفير الاسرائيلي اثر الهجوم على اسطول الحرية.
صرح وزير الخارجية السويدي كارل بيلت اليوم الاثنين بأنه من المهم " الكشف سريعا" عما حدث مع أسطول "الحرية" المتجه إلى قطاع غزة ، الذي يحمل ناشطين مؤيدين للفلسطينيين وأطنانا من المساعدات الإنسانية ، والذي تردد أنه تعرض لهجوم من القوات الخاصة الإسرائيلية ) وأعرب بيلت عن قلقه بشأن التقارير الإعلامية التي بثتها وسائل الإعلام التركية في المقام الأول ، وأفادت بحدوث إطلاق نار ووقوع قتلى وجرحى على متن سفينة ترفع علم تركيا. وقال بيلت ، الذي يزور إيطاليا حاليا ، للإذاعة السويدية: "نسعى إلى إيضاح لما حدث". وأوضح قائلا: "استدعينا السفير الإسرائيلي للحصول على معلومات" ، مضيفا أنه على اتصال أيضا مع الممثلة العليا للشئون الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاترين أشتون ، لضمان أن يبدي الاتحاد الأوروبي "ردا واضحا فور حصولنا على صورة أوضح لما حدث". وأشار إلى أن إحدى القضايا التي تحتاج إلى إيضاح تتمثل فيما إذا كانت تلك الأحداث قد وقعت في المياه الدولية أم في "المياه الإقليمية الإسرائيلية". وأضاف وزير الخارجية السويدي: "ذلك وضع خطير للغاية ، وسيكون له عواقب وخيمة.. هذا هو السبب في أن توضيح الحقائق أمر غاية في الأهمية".
كما طالبت وزيرة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون الاثنين السلطات الإسرائيلية بإجراء "تحقيق كامل" حول الهجوم الذي شنه الجيش الإسرائيلي على أسطول الحرية المتوجه إلى قطاع غزة والذي أوقع ما لا يقل عن 15 قتيلا، بحسب منظمة إغاثة تركية.
وقال المتحدث باسم وزيرة الخارجية الأوروبية ان آشتون "تعبر عن تعاطفها مع عائلات القتلى والجرحى وتطالب بتحقيق كامل في الظروف التي وقع فيها هذا الحادث". وأضاف "انها تؤكد على موقف الاتحاد الأوروبي حيال غزة، والقائل بان استمرار سياسة الحصار غير مقبولة وتأتي بنتيجة عكسية على الصعيد السياسي". ودان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الهجوم الذي وصفه بانه "مجزرة" فيما اعلن كبير المفاوضين الفلسطينيين صائب عريقات أن السلطة الفلسطينية طلبت عقد اجتماع عاجل لمجلس الامن الدولي والجامعة العربية لمناقشة "القرصنة والجريمة والمجزرة الإسرائيلية".
تظاهرات في غزة تنديدا بالهجوم الإسرائيلي


تظاهر مئات الفلسطينيين في مسيرات جماهيرية حاشدة انطلقت في مدينة غزة اليوم تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على "سفن أسطول الحرية" ومنعها من الوصول للقطاع. وجاب المتظاهرون الشوارع الرئيسية لمدينة غزة في مسيرة جماهيرية دعت إليها حركة الجهاد الإسلامي رافعين اللافتات المنددة بـ"المجزرة" الإسرائيلية بحق المتضامنين في سفن الأسطول وأعلام الدول التي ينتمي لها المتضامنون. وردد المتظاهرون شعارات تدعو لاستمرار قوافل الإغاثة الإنسانية مع قطاع غزة المحاصر قبل أن يتوجهوا إلى مقر مرفأ غزة الذي كان مقررا لاستقبال سفن أسطول الحرية للاعتصام في المكان.
الحداد ثلاثة أيام على ضحايا الأسطول


أعلنت الرئاسة الفلسطينية الحداد في الأراضي الفلسطينية لثلاثة أيام على ضحايا الهجوم الإسرائيلي على قافلة أسطول الحرية لكسر الحصار عن قطاع غزة. وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية على موقعها على الانترنت "أعلن السيد الرئيس محمود عباس اليوم الحداد العام في عموم الأرض الفلسطينية لثلاثة أيام وتنكيس الإعلام على ضحايا الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية الدولي لكسر الحصار واستنكارا لهذه الجريمة".
السجون الإسرائيلية في حالة تأهب استعداد لاستقبال معتقلي "أسطول الحرية"


ذكرت تقارير إسرائيلية أنه تم وضع السجون الإسرائيلية في حالة تأهب قصوى بعد العملية التي شنتها القوات الإسرائيلية على أسطول الحرية المتجه إلى قطاع غزة. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية على موقعها الالكتروني أن سلطة السجون استعدت لاستقبال المتضامنين الذين كانوا على متن سفن الأسطول. يأتي هذا بينما ذكرت الصحيفة ، أن ثلاثة جنود إسرائيليين أصيبوا خلال الهجوم على أسطول الحرية المتجه إلى قطاع غزة. وأوضحت صحيفة "يديعوت أحرونوت" على موقعها الإلكتروني أنه تم نقل الجنود الثلاثة إلى المستشفى ، مشيرة إلى أن إحدى الإصابات خطيرة والثانية متوسطة والأخيرة طفيفة. وذكرت تقارير إسرائيلية وتركية أن الهجوم أسفر عن مقتل عشرة من المتضامنين فضلا عن إصابة أكثر من 50 آخرين.
احتجاجات أمام القنصلية الإسرائيلية في اسطنبول


تجمع محتجون غاضبون صباح اليوم الإثنين أمام القنصلية الاسرائيلية في اسطنبول ، احتجاجا على الهجوم الاسرائيلي على أسطول الحرية المتجهة إلى قطاع غزة. وذكرت تقارير إعلامية تركية أن عددا من المحتجين البالغ عددهم حوالي 100 شخص ، حاولوا اقتحام مبنى القنصلية ولكن تم ايقافهم. ورفع المحتجون أصواتهم بعبارات مضادة لاسرائيل. من ناحية أخرى وردت أنباء حول اجتماع طارئ لكبار المسئولين في تركيا لبحث الموقف من الهجوم على الاسطول كما تحدثت تقارير عن استدعاء الخارجية التركية للسفير الإسرائيلي في أنقرة. وذكر مسؤلون إسرائيليون لوكالة الأنباء الألمانية أن الجيش الإسرائيلي اتصل بمنظمي الأسطول وطلب منهم اتباع زوارق البحرية الإسرائيلية إلى ميناء أشدود 130 كلم شمال قطاع غزة أو العودة إلى موانئ الانطلاق. إلا أن السفن قررت المضي إلى قطاع غزة. وكان الأسطول الذي يضم 700 ناشط وعشرة ألاف طن من المساعدات قد انطلق من قبرص بعد ظهر يوم أمس أملا في أن تنجح محاولته في كسر الحصار الإسرائيلي المشدد المفروض على القطاع .
أنقرة تحذر إسرائيل من "عواقب لا يمكن إصلاحها" بعد الهجوم على "أسطول الحرية"


حذرت تركيا اسرائيل من "عواقب لا يمكن إصلاحها" في العلاقات الثنائية بعد الهجوم الاسرائيلي على "أسطول الحرية" الذي ينقل ناشطين ومساعدات إلى قطاع غزة، على ما أعلنت وزارة الخارجية.
تركيا تستدعي السفير الإسرائيلي


استدعت وزارة الخارجية التركية الاثنين السفير الاسرائيلي بعد الهجوم الذي شنته القوات الاسرائيلية على سفينة تركية مشاركة في "أسطول الحرية" الذي ينقل ناشطين ومساعدات إلى قطاع غزة، على ما أفاد دبلوماسي تركي وكالة فرانس برس.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]متظاهر تركي حزينا أمام القنصلية الإسرائيلية في أسطنبول بعد مهاجمة أسطول الحرية

وقال الدبلوماسي طالبا عدم كشف اسمه "تم استدعاء السفير (غابي ليفي) الى وزارة الخارجية وسننقل رد فعلنا بأشد لهجة". وأضاف الدبلوماسي التركي ان المعلومات التي أوردتها منظمة غير حكومية تركية مشاركة في القافلة عن مقتل شخصين وإصابة حوالي ثلاثين بجروح على سفينة مافي مرمرة "صحيحة على ما يبدو".
الرقابة الاسرائيلية تمنع نشر أي معلومات عن قتلى وجرحى في "أسطول الحرية"


منعت الرقابة العسكرية الإسرائيلية الاثنين نشر أي معلومات عن القتلى والجرحى الذين نقلوا إلى مستشفيات إسرائيلية بعد الهجوم الإسرائيلي على "أسطول الحرية" الذي يقل ناشطين ومساعدات إلى قطاع غزة، على ما أفادت الإذاعة العامة الإسرائيلية صباح الاثنين. وقتل ما لا يقل عن عشرة أشخاص من المشاركين في "أسطول الحرية" حين هاجمت قوات إسرائيلية سفن القافلة التي تنقل ناشطين مؤيدين لاسرائيل الى غزة ومساعدات الى سكان القطاع، على ما أفادت القناة "10" الإسرائيلية الخاصة. وأوضحت الإذاعة العامة الإسرائيلية أنها تملك معلومات عن نقل جرحى إلى مستشفى إسرائيلي واحد على الأقل، بدون أن تورد أي تفاصيل إضافية. كما أفاد متحدث باسم منظمة خيرية تركية مشاركة في القافلة عن مقتل شخصين على الأقل واصابة ثلاثين بجروح حين هاجمت وحدات كومندوس اسرائيلية سفينة تركية من "أسطول الحرية".[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]متظاهرون أتراك أمام القنصلية الإسرائيلية في احتجاج على مهاجمة أسطول الحرية مع ورود أنباء على أن السفن التركية كانت المتضرر الأكبر من مهاجمة الأسطول

وكانت وسائل الاعلام التركية أكدت في وقت سابق استشهاد اثنين من المتضامنين الأجانب على ظهر سفن اسطول الحرية اضافة إلى اصابة أكثر من خمسين آخرين في هجوم اسرائيلي بالغاز والرصاص الحي على السفن لحظة اقترابها من المياه الاقليمة المحاذية لقطاع غزة.
وذكرت التقارير الإعلامية التركية أن الاتصالات مع السفن انقطعت بعد قيام الجيش الاسرائيلي بتشويش الاتصالات عليها وسط قلق كبير على مصير المتضامنين الذين أعلن الاحتلال عن توقيفهم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أعلام الدول المشاركة في أسطول الحرية منصوبة على ساحل غزة في استعداد لاستقبال الأسطول الذي لم يكتب له الوصول بسلام بعد الهجوم عليه من البحرية الإسرائيلية

وكان المتضامنون قد أعلنوا قبل انقطاع الاتصال بهم ان الجيش الاسرائيلي استعان بالطائرات خلال هجومه على السفن وسط إدانة شعبية ورسمية واسعة. وكانت وتيرة التهديدات الإسرائيلية تصاعدت باعتراض سفن أسطول "الحرية" والاستيلاء عليها، إضافة إلى التهديد باعتقال أكثر من سبعمائة وخمسين متضامناً على متن سفن الأسطول.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أطفال فلسطينيون كانوات بانتظار وصول الأسطول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة].. وفتيات يرحبن بمحاولة الأسطول فك الحصار المفروض على القطاع

أسطول الحرية


أسطول "الحرية"، المكون من ست سفن كان قد انطلق أمس الأحد مبحراً باتجاه السواحل الفلسطينية في قطاع غزة، حيث أن الوقت الذي يحتاجه الأسطول من النقطة الذي انطلق منها وحتى سواحل قطاع غزة هو نحو ثمانية عشر ساعة".
ويُقل أسطول "الحرية" 750 مشارك من أكثر من 40 دولة، في حين سيكون ضمن المشاركين في الأسطول 44 شخصية رسمية وبرلمانية وسياسية أوروبية وعربية، من بينهم عشرة نواب جزائريين.
وتحمل سفن الأسطول أكثر من 10 آلاف طن مساعدات طبية ومواد بناء وأخشاب، و100 منزل جاهز لمساعدة عشرات آلاف السكان الذين فقدوا منازلهم في الحرب الإسرائيلية على غزة مطلع عام 2009، فضلاً عن 500 عربة كهربائية لاستخدام المعاقين حركياً، لا سيما وأن الحرب الأخيرة خلفت نحو 600 معاق بغزة.

الحمد لله الذي أمر بموالاة المؤمنين، والبراءة من أعداء الدين، والصلاة والسلام على نبيّنا محمد المبعوث رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه أجمعيـن :


أما بعد : فقد رأى العالم أجمع المجزرة التي اقترفها العدو الصهيوني في قافلة الحرية التي انطـلقت من تركيا لفك الحصار عن أهل غزة، وكانت تحمـل نشطاء مدنيين من مختلف بلدان العالم، حرّكهـم شعورهم بالمسؤولية تجاه المأساة الإنسانية الكارثية في غـزة المحاصرة.

حيث هاجم مئات الجنود الصهاينة المدعومين جـوّا، سفـن الأسطـول، مستخدمين الرصاص، والغازات، مما أوقع عددا من القتلى .

وهذه الجريمة الصهيونية النكراء ماهي إلاّ حلقة من حلقات سلسلة العداء للإسلام الذي يقوده التحالف الصهيوغربي بزعامة أمريكا، وأحد فصول المؤامرة التي جمعت هذه التحالف الشيطاني مع أنظمة عربية خائنة، وتستهدف القضاء على المقاومة الفلسطينية، تمهيدا لتصفية قضية الأمة في فلسطين لصالح الصهاينة المتعدين.

ورغـم بشاعـة هذه الجريمة الصهيونية غيـر أنهـا تترجـم حالة اليأس التي يعيشها هذا الكيان المسـخ، وتعبـر عن تخبـّطه، وشعوره بالعـجز التام أمام إعصار المقاومة الفلسطينية، وفقدانه القدرة على كبح جماحهـا

كما أنها تؤكّـد نجـاح المهـمة التي إنطلقت من أجلهـا قافلة الحريـة، وتعلن وصول رسالتها إلى العالـم، والتي تتضمن ما يلي :

أولاً : لفت النظر إلى وحشية الكيان الصهيوني، وأنه كيان عنصـري، أسوء بكثير من نظام الفصل العنصري الذي كان في جنـوب أفريقيـا، وأنه يعيش خارج نطاق القيم البشرية، ولايستحق البقاء،

وتعريـة إدعاءاته المزيفة بأنـه شعـب ديمقراطي متحضر مهدد من شعوب متخـلفة .

ثانيـاً : تحميل النظام العربي الرسمي مسؤولية الحصار المجرم الذي يتولى كبره النظام المصري، إذْ لولا حصاره لغزة، وإصراره على مواصلة هذه الجريمة النكراء، لما احتاج أهـل غزة إلى قوافل بحرية تأتي تحت تهديد الصهاينة .

ثالثـاً : فضـح ما يسمى بمؤسسـات المجتمع الدولي، وعلى رأسها مجلس الأمن، والأمم المتحـدة، التي هي رهينة بيد التحالف الصهيوغربي، إذ تقـف صامتة تجاه الحصار الجائر، وجرائم الصهاينة، ولاتتحـرّك إلاّ ضـد المقاومة الشريفة في أنحاء العالم.

رابعـاً : تذكير العالم بمعانة أهل غـزة، وبضرورة التحرك السريع لرفع الحصار عنهم.

خامسـاً : توجيه المؤسسات الحقوقية العالمية إلى تبنـي مأساة شعب غزة المحاصر.

سادسـاً : رفض سياسة الصهاينة الهادفة إلى فرض الأمر الواقع في حصار غزة، وإفشـال جعل الحصـار ( حالة عادية )، وليس فيه أي إدانة للكيان الصهيونية .

هذا .. وإنَّ الواجـب اليوم نهوض المسلمين في مصر خاصة، وجميع أهل الإسلام عامة، واستدعائهم لغيرهم من غير المسلمين، من محبّي الحق، والعدل، والحرية، لإستنكـار هذه الجريمة الصهيونية في حق قافلة الحرية،

وللتحـرّك ضدّ الحصـار على غـزة، والعمل على إفشاله، وتصعيد الحرب ضـدّه، وتوجيه المسلمين كلَّهم ليسخِّروا طاقتهم للحيلولة دون تنفيذه، كلُّ بقدرته، وعلى قدر جهده.

وتقع على العلماء المسلمين المسؤولية العظمى، فالفرض الشرعي يحتم عليهم، تجميع الأمـة على رايـة الجهاد ضـد التحالف الصهيوغربي، وتوجيههـا نحو عدوها الصهيوني التاريخي، ووضعـها أمام هذا التحـدّي الأكبـر، واستنهاض كـلّ طاقاتها لمواجهـته، ودعـم كلّ فصـائل الجهـاد الإسلامي، وجهود المقاومة في البلاد المحتـلّة، وعلى رأسها المقاومة في فلسطين، ومواجهـة كـلّ جهود التطبيع مع العدوّ الصهيوني، الرسميّة، وغير الرسميّـة، وتعريـة المخطط الصهيوغربي بإشغــال الأمـّة الإسلامية بحرب نفسهــا، وذلك بمحاربـة مجاهديهـا، تحت المصطلــح الزائف المصنوع في دوائر الإستخبارات الصهيونية ( الحرب على الإرهـاب ) !

والأولوية في هذا التحـرّك لجعل الكيان الصهيوني يدفع ثمـن جريمته التي اقترفهـا اليوم في حقّ قافلة الحرية، لكي لايذهـب هدفها سدى .

هذا وإننا متفائلـون بأنَّ ما فعله الصهاينة سيـرتدّ عليهم، وستحقّق قافلة الحرية مكاسـب أكبـر بكثير مما لو وصلت إلى غــزة .

وأنَّ الصهاينـة قـد أبتلعوا الطعـم، {وسـيعـلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبـون}.

والله المستعان على ما يصفـون، وهو حسبنا عليه توكلنا، وعليه فليتوكل المتوكـلون .

حامد بن عبدالله العلي
الكويت الاثنين 17 جمادى الآخرة 1431 هـ، 31 مايو 2010 م

JERUSALEM – Israeli commandos rappelled down to an aid flotilla sailing to thwart a Gaza blockade on Monday, clashing with pro-Palestinian activists on the lead ship in a botched raid that left at least nine passengers dead.
Bloodied passengers sprawled on the deck and troops dived into the sea to save themselves amid hand-to-hand fighting that injured dozens of activists and six soldiers. Hundreds of activists were towed from the international waters to Israeli detention centers and hospitals.
International condemnation was swift and harsh as [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]Israel scrambled to explain how what was meant to be a simple takeover of a civilian vessel went so badly awry.
Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu abruptly canceled a planned meeting with President Barack Obama in Washington to rush home. The global reaction appeared likely to increase pressure to end the embargo that has plunged Gaza's 1.5 million residents deeper into poverty.
Most of the information about what happened on the single ship where violence broke out came from Israel, which cut off all communication to and from the activists and provided testimony and video evidence that its soldiers came under attack by activists armed with metal rods, knives, slingshots and two pistols snatched from the troops.
Passengers reached at an Israeli hospital and journalists aboard the ship accused the soldiers of [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]using [color:0e3b=#366388 !important]excessive [color:0e3b=#366388 !important]force. One passenger, who identified himself as American, spoke briefly with reporters.
"I'm not violent. What I can tell you is that there are bruises all over my body. They won't let me show them to you," he said before he was pushed away by a security escort.
A soldier identified only as a sergeant told reporters at a military briefing that the activists on board "were armed with knives, scissors, pepper spray and guns." He said he was armed only with a paintball rifle. "It was a civilian paintball gun that any 12-year-old can play with," he said. "I saw my friends on the deck spitting blood."
The high-seas confrontation was a nightmare scenario for Israel, which insisted its soldiers were simply unprepared for what awaited them on the Mavi Marmara, the ship carrying 600 of the 700 activists headed for Gaza. Instead of carrying their regular automatic rifles, the Israelis said they went in with non-lethal paintball guns and pistols they never expected to use.
Israel intercepted the six ships carrying some 10,000 tons of aid for the isolated seaside territory, which has been blockaded by Israel for three years, with Egypt's cooperation. The [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]Israeli [color:0e3b=#366388 !important]government had urged the flotilla not to try to breach the blockade before the ships set sail from waters off Cyprus on Sunday and offered to take some aid in for them.
Israel has allowed ships through five times, but has blocked them from entering Gaza waters since a three-week military offensive against [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]Gaza's [color:0e3b=#366388 !important]Hamas [color:0e3b=#366388 !important]rulers in January 2009.
Key regional ally Turkey withdrew its ambassador on Monday, the U.N. Security Council held an emergency session, the British foreign secretary demanded an end to the blockade of Gaza, and Jordan called Israel's raid a "heinous crime."
An al-Jazeera journalist delivering a report before Israel cut communications said Israel fired at the vessel before boarding it. In one web posting, a Turkish television reporter on the boat cried out, "These savages are killing people here, please help" — a broadcast that ended with a voice shouting in Hebrew, "Everybody shut up!"
The military said naval commandos descending from a helicopter onto the deck of a Turkish-flagged ship were assaulted by armed activists. Military footage showed activists swarming around the commandos as they rappelled from a helicopter one by one, hitting them with sticks until they fell to the deck, throwing one off the ship and hurling what the military said was a firebomb.
Speaking alongside the Canadian prime minister, Netanyahu expressed "regret" for the [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]loss [color:0e3b=#366388 !important]of [color:0e3b=#366388 !important]life but said the soldiers "had to defend themselves, defend their lives, or they would have been killed."
Activists said Israeli naval commandos stormed the ships after ordering them to stop in international waters, about 80 miles (130 kilometers) from Gaza's coast.
A spokeswoman for the Free Gaza movement, which organized the flotilla, said the group's goal — beyond just bringing supplies to the impoverished territory — was to shatter the blockade.
"What we're trying to do is open a sea lane between Gaza and the rest of the world," Greta Berlin said in Cyprus. "We're not trying to be a humanitarian mission. We're trying to say to the world, 'You have no right to imprison a million and a half Palestinians.'"
Israel's international image had already taken a beating from allegations that it committed war crimes during its 2008-2009 winter [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]war [color:0e3b=#366388 !important]in [color:0e3b=#366388 !important]Gaza, and from widespread global opposition to the blockade. Hamas was also accused of rights violations in that conflict.
Relations with Turkey, a key supporter of the aid flotilla but also until recently Israel's staunchest ally in the Muslim world, were badly damaged by Monday's events, possibly irreparably. Ankara announced it would recall its ambassador and call off all military exercises with Israel. Around 10,000 Turks marched in protest.
At the U.N., Turkey's [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]Foreign [color:0e3b=#366388 !important]Minister [color:0e3b=#366388 !important]Ahmet [color:0e3b=#366388 !important]Davutoglu called the raid "murder conducted by a state" and demanded an immediate Israeli apology, international legal action and an end to the blockade.
The bloody showdown came at a sensitive time for Israeli-Palestinian peacemaking. Netanyahu had hoped to receive a high-profile expression of support from Obama after months of strained relations over Israeli [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]settlement [color:0e3b=#366388 !important]construction.
Obama voiced "deep regret," over the raids, and the White House said he and Netanyahu agreed by phone to reschedule White House talks. The U.S. recently began mediating indirect peace talks between Israel and the Palestinians following a 17-month breakdown in contacts.
Israel's immediate concern on Monday was what to do about the boats and their passengers. It ferried the wounded to hospitals by helicopter and towed the six ships to port, giving each of the activists a choice of deportation or imprisonment.
By late Monday, about 150 of the activists — most from Turkey — had been taken off the boats, Israeli Interior Ministry spokeswoman Sabine Haddad said, adding the process would continue into Tuesday. She said about 30 had agreed to be deported, and the rest would be imprisoned.
A commando who spoke to reporters on a naval vessel off the coast, identified only as "A," said he and his comrades were taken off guard by a group of Arabic-speaking men when they rappelled onto the deck. He said some of the soldiers were stripped of their helmets and their pistols and some had jumped overboard to escape the violence.
A high-ranking naval official displayed a box confiscated from the boat containing switchblades, slingshots, metal balls and metal bats.
Turkey's NTV network showed activists beating one commando with sticks as he landed on deck. Dr. Arnon Afek, deputy director of Chaim Sheba Medical Center outside Tel Aviv, said two commandos were brought in with gunshot wounds. Another had serious head wounds, Afek added.
At Barzilai hospital in the southern Israeli city of Ashkelon, a few activists trickled in under military escort, claiming they had been beaten during the assault.
[color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]Palestinian [color:0e3b=#366388 !important]President [color:0e3b=#366388 !important]Mahmoud [color:0e3b=#366388 !important]Abbas condemned the Israeli "massacre" and declared three days of mourning across the West Bank.
Ismail Haniyeh, leader of the rival Hamas government in Gaza, condemned the "brutal" Israeli attack and called on U.N. Secretary-General Ban Ki-moon to intervene.
After nightfall, Hamas-linked militants fired a rocket that exploded in Israel, the militants and the [color:0e3b=#366388 !important][color:0e3b=#366388 !important]Israeli [color:0e3b=#366388 !important]military said. Nobody was hurt. The militants said the rocket attack was in response to Israel's raid on the flotilla.
___

Israel in eye of storm over deadly Gaza ship raid

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
Released on - Monday,31 May , 2010 -16:04


Israel's allies froze military ties and summoned its ambassadors Monday over the storming of an aid flotilla bound for Gaza, as Muslim leaders slammed the deadly raid as "criminal" and "inhuman".
UN Secretary General Ban Ki-moon said he was "shocked" by the Israeli navy's assault on a convoy carrying hundreds of pro-Palestinian activists, lawmakers and journalists through international waters towards besieged Gaza.
Ban called on Israel to "urgently" explain itself over the raid, which Israel's Channel 10 TV left 19 passengers killed and 36 wounded, many of them Turks.
Israel's closest ally Washington described the loss of life as a "tragedy," on the eve of talks between President Barack Obama and Prime Minister Benjamin Netanyahu.
"The United States deeply regrets the loss of life and injuries sustained and is currently working to understand the circumstances surrounding this tragedy," a White House spokesman said.
As the Vatican voiced "deep sadness and concern" and Middle East peace envoy Tony Blair expressed "deep regret and shock" at the loss of life, capitals across Europe summoned Israel's ambassadors to explain the assault.
Ankara responded with fury, recalling its ambassador from Tel Aviv and warning the assault would have "irreparable consequences" to bilateral ties.
Police held back angry crowds shouting "Damn Israel" outside Israel's missions to the country, as Turkey accused Israel of a "flagrant breach of international law," and "disregard for human life and peaceful initiatives."
Deputy Prime Minister Bulent Arinc also said plans for three joint military exercises with Israel had been scrapped.
Greece, which had dozens of nationals in the convoy, pulled out of joint military exercises with Israel and cancelled a visit by its air force chief, as an aid group claimed that commandos in helicopters had fired on a Greek vessel.
Israel said its troops were attacked after they stormed six ships loaded with thousands of tonnes of aid and with hundreds of activists aboard, and that both sides used live fire.
Muslim leaders united in condemning what Palestinian president Mahmud Abbas called a "massacre" and Arab League chief Amr Mussa said was a "crime."
The Islamist movement Hamas which rules Gaza urged world Muslims to "rise up" in protest, as Iran's President Mahmoud Ahmadinejad denounced the raid as "inhuman Zionist regime action."
Lebanese Prime Minister Saad Hariri called for an emergency meeting of the UN Security Council, which his country currently chairs.
Pakistan's Prime Minister Yousuf Raza Gilani "strongly condemned" the attack on a "peaceful flotilla," as politicians, lawmakers and journalists staged a peaceful protest in Islamabad against Israel.
Egypt condemned the "acts of killing" by Israel forces while Kuwait's parliament speaker said the storming of the flotilla, which was carrying 16 Kuwaitis including an MP, was a "heinous Israeli crime."
And Indonesia, the world's most populous Muslim nation, said "there was no basis" for Israel's assault.
In Europe, condemnation was equally swift.
The European Union foreign affairs chief Catherine Ashton demanded Israel mount a "full inquiry," as member states ordered an emergency meeting of their ambassadors to the EU.
Spain -- the current European Union president -- France, Sweden, Norway, Denmark, Austria and Greece summoned Israel's respective ambassadors, with Madrid slamming the operation as "unacceptable".
France's President Nicolas Sarkozy accused Israel of a "disproportionate use of force."
Germany's Foreign Minister Guido Westerwelle said he was "deeply concerned" about the deaths, while Italy's Foreign Minister Franco Frattini "deplored" the loss of civilian life.
British Foreign Secretary William Hague similarly deplored the loss of life, saying Israel must "act with restraint" -- but also said London had warned of the risks of attempting to access Gaza in defiance of the blockade.
Thousands of Palestinian refugees and activists demonstrated across Lebanon to denounce the raid, some chanting slogans like "Give us weapons, give us weapons and send us on to Gaza."
Maen Bashur, a Lebanese coordinator for the mission, said activists considered those seized on board the ship as "war prisoners".
A Cyprus MEP Kyriacos Triantafyllides, who was involved with the mission, said activists had "expected a strong reaction from Israel."
"But nobody believed it would come to this point, where they would face something akin to an invading army," he said.

انظرو ماذا يفعل الاتراك ياعرب هؤلاء من ذوى الدم الحار

حبيبى انت يا اردوغان جعلك الله زخرا للاسلام والمسلمين

موضوع منقول رائع يا قدوتى جزاكى الله خيرا

حسبى الله ونعم الوكيل
الله المنتقم ان شاء الله

لا يوجد تعليق يقال

اليهود وهذا ديدنهم مذ أن عرفناهم قتله وإرهابيون

والحكام العرب بات هذا ديدنهم أيضا جبناء متخاذلون


أما أردوغان فسيدهم كلمة تسئ إليه لأن مثله لا يسيد على أمثال هؤلاء

اللهم ارحم من مات من المسلمين عى متن القافله ولا تؤاخذنا بضعفنا وأبدلنا بحكامنا رجالا خيرا منهم يتقون الله فى دماء المسلمين لا يعينون اليهود على قتلهم

إنك ولى ذلك يا رب العالمين